بين الوساطة العلنية والانحياز الخفي
تتجه المنطقة نحو حرب ضارية لا يمكن التنبؤ بمسارها، فالحرب المتصاعدة بين الخصمين التاريخيين في جنوب آسيا، المسلحَين نوويًّا تُهدد بأن تصبح حربًا بالوكالة، بين المحور الصيني التركي الباكستاني من جهة، والمحور الروسي الإيراني الهندي من الجهة الأخرى، في ظل ضبابية مسار الصراع التي تدفع إلى القول بأن هذه المواجهات…





























