مقالات المركز

نقطة التحول في العلاقات الروسية المغربية

توطئة إن فهم العلاقات الروسية المغربية يقتضي وضعها في سياقها التاريخي، شأنها في ذلك شأن كل حدث، وكل فعل، وكل موقف؛ وذلك أن أحداث التاريخ تتكرر فصولًا، وتعاد جذعًا، ولقد حاولت البحث عن الكتب التي أنشأها مؤلفوها في تاريخ العلاقات المغربية الروسية، غير أنني وجدت عائقين وقفا أمامي، وقطعا طريقي…